شاهد هذه المسنة في عمر 102 عندما ترى نفسها ترقص لأول مرة

أليس باركر هي امرأة مسنة تبلغ من العمر 102 عاماً  كانت  راقصة كورال خلفية في فترة مابين 1930 وحتى الاربعينات منذ نهضة هارلم وكانت تعرف تلك النهضة باسم "الحركة الزنجية الجديدة" التى سعى فيها الزنوج للحصول على مستوى معيشة افضل والتحرر من العنصرية.

وقد ظنت اليس ان جميع الافلام القصيرة التي تظهر فيها وهي ترقص قد دمرت تماماً. ولكن بمساعدة فريق Jazz on Film وهو فريق يقوم بأرشفة الموسيقى القديمة، استطاعت أليس أن تستعيد جميع ذكرياتها مجدداً

عليك النظر جيداً لتفهم معنى الصورة

إن نظرت الى هذه الصور ربما يهيأ لك انها تبدو غريبة بعض الشيء ولكن كل مافي الامر انه مجرد التوقيت الممتاز لأخذ الصورة مما جعلها مميزة وغريبة في نفس الوقت

إليكم بعض من اشهر صور المنتشرة على الانترنت 

هذه الفتاة لا تستنشق شعر صديقتها 

وهؤلاء الاشبينات لسن اقزاماً

وهذا المذيع لا يقصد اخافه ضيفه بسلاح AK -47

هذا ليس رجلا صغيرا يقود ظهر امرأة عملاقة

وهذا ليس رجلاً عملاقاً ايضاً يركل رجلاً اخر قزماً

وهذا ليس انساناً برأس كلب يتجه الى العمل

وهو ليس طفلاً برأس رجل

يد هذا الطفل اليسرى ليست عملاقة في الواقع

هذا ليس طفلا برجلين عملاقة

هذه المرأة لا تقف عى بساط سحري

هذه الشابة لا تحمل الشاب

ليسو توأم سيامي متطابقين في اللبس

هذا الطالب لا يملك رأساً مصغراً

هذه الفتاة لا تسرع في حركتها عندما تبعد ناظريك عنها
ولا تبطئ حركتها عندما تنظر اليها

شاهد: تجربة علمية تثبت ان الانسان يحب المساعدة بالفطرة

الممثل والكاتب الامريكي "ألان ألدا" قام بزيارة العديد من العلماء من مختلف القارات والقيام بالعديد من الاختبارات لدماغة لمعرفة الاجابة عن سؤال واحد وهو : مالذي يجعلنا نتصرف بإنسانية؟ 

وفي تجربة قام بها في معهد "ماكس بلانك" بألمانيا موضحاً فيها كيف أن الاطفال يقومون بمساعدة الاخرين دون مقابل وهو دليل الانسانية بالفطرة كما أنه قام بتجربة نفس الاختبار على فصيلة من الشمبانزي ليرى أنهم اقل تقديماً للمساعدة من البشر.

What Makes us Human?

Alan Alda made several researches to find the answer to his question : What makes us human?

In an experiment held in Max Planck institute Germany, in order to see how kids act spontaneously to offer assistance without expecting anything in return. While he found out that chimps are less enthusiastic to offer assistance to others than humans. 

فتاة تستطيع رسم الموسيقى

قد نتخيل مشاهد وصورا عندما نغمض اعيننا ونحن نستمع الى الموسيقى
ولكن هل يمكننا رسم مانسمعه ؟

هذا مافعلته "ميليسا مكراكين" خبيرة التصاحب الحسي كما لقبت نفسها وكما ذكر في موقع ايليت دايلي, على أنها قادرة على رؤية الموسيقى وتحليل الموجات الصوتية التي تعبرمسامعها الى مجموعة من الالوان والانماط المتدفقة.